إذا ذكر أهل السنة و الأشاعرة فالمراد هنا الإطلاق الخاص
(فخلاصة الأمر أن الأشاعرة نوعان: من رد على الرافضة و المعتزلة لكنه لم يضلل متبعي مذهب السلف و هؤلاء من أهل السنة و الجماعة و إن كانوا على خطأ.
القرآن بحر الحقائق ومنبع الدقائق فى علم التوحيد
(إذا أطلق أهل السنة والجماعة فالمراد بهم الأشاعرة والماتريدية)
قوله - رحمه الله -: «ونتبع السنة والجماعة» أي: إن أهل السنة والجماعة يقتفون السنة ويلزمون الجماعة في الاعتقاد وال
علم العقيدة وعلم التوحيد مترادفان عند أهل السنة، وإنما سمي علم التوحيد بعلم العقيدة بناء على الثم
وهكذا أهل السنة والجماعة هم على هذين الأمرين